عقد الرئيس التشادي “إدريس ديبي” قرانه بأحد فنادق الخرطوم على كريمة موسى هلال زعيم “المحاميد” في دارفور، وهي أكبر بطون قبيلة الرزيقات.
وغاب العريس، الرئيس التشادي إدريس ديبي، غاب عن مراسم عقد القران، حيث دفع مهرا قدره26 مليون دولار، 25 مليون لوالد العروس، ومليون دولار للعروس في صورة ذهب ومجوهرات ثمينة. كان وكيل العروس الرئيس السوداني عمر البشير، بينما أوفد الرئيس ديبي أحد أخواله على رأس وفد كبير وكان الخال وكيلًا عنه.
-
حضر مراسم عقد القران التي جرت في فندق السلام روتانا، كبار قيادات الدولة والوزراء ورموز المجتمع السوداني وزعماء القبائل وعدد من الدبلوماسيين الأجانب والسفراء، وأقيم حفل غنائي كبير احتفالًا بالمناسبة. وأجرى مراسم العقد حفيد الشيخ أحمد التيجاني مؤسس الطريقة التيجانية من منطقة أبو ماضي بالجزائر، ودُعي خصيصا لهذه المناسبة، علمًا بأن الشيخ موسى هلال من أتباع الطريقة التيجانية. وأحيط الفندق الذي تمت فيه مراسم عقد القران بإجراءات امنية مشددة شارك فيها أفراد من الجيش السوداني إضافة للشرطة السودانية ورجال أمن بملابس مدنية. وبحسب مصادر مطلعة، فإن هناك من حاول إلغاء الزيجة، أولهم والد “هندا” زوجة الرئيس ديبي الحالية، وهو السفير التشادي بالخرطوم، إضافة إلى أشقاء هندا وبعض أقربائها الذين وصلوا إلى الخرطوم مؤخرًا لإفساد العرس. وأماني موسى هلال في العشرينيات من عمرها وهي متخرجة من إحدى الجامعات السودانية. ووالدها متهم بزعامة مجموعات الجنجويد في إقليم دارفور الذين ساندوا الحكومة السودانية في حربها ضد المجموعات الدارفورية التي بدأت التمرد على سلطات الخرطوم منذ عام 2003. وهو زعيم قبائل الرزيقات المحاميد المنتمين للقبائل العربية في دارفور وينتشر الرزيقات المحاميد في شمال دارفور.
وغاب العريس، الرئيس التشادي إدريس ديبي، غاب عن مراسم عقد القران، حيث دفع مهرا قدره26 مليون دولار، 25 مليون لوالد العروس، ومليون دولار للعروس في صورة ذهب ومجوهرات ثمينة. كان وكيل العروس الرئيس السوداني عمر البشير، بينما أوفد الرئيس ديبي أحد أخواله على رأس وفد كبير وكان الخال وكيلًا عنه.
-
حضر مراسم عقد القران التي جرت في فندق السلام روتانا، كبار قيادات الدولة والوزراء ورموز المجتمع السوداني وزعماء القبائل وعدد من الدبلوماسيين الأجانب والسفراء، وأقيم حفل غنائي كبير احتفالًا بالمناسبة. وأجرى مراسم العقد حفيد الشيخ أحمد التيجاني مؤسس الطريقة التيجانية من منطقة أبو ماضي بالجزائر، ودُعي خصيصا لهذه المناسبة، علمًا بأن الشيخ موسى هلال من أتباع الطريقة التيجانية. وأحيط الفندق الذي تمت فيه مراسم عقد القران بإجراءات امنية مشددة شارك فيها أفراد من الجيش السوداني إضافة للشرطة السودانية ورجال أمن بملابس مدنية. وبحسب مصادر مطلعة، فإن هناك من حاول إلغاء الزيجة، أولهم والد “هندا” زوجة الرئيس ديبي الحالية، وهو السفير التشادي بالخرطوم، إضافة إلى أشقاء هندا وبعض أقربائها الذين وصلوا إلى الخرطوم مؤخرًا لإفساد العرس. وأماني موسى هلال في العشرينيات من عمرها وهي متخرجة من إحدى الجامعات السودانية. ووالدها متهم بزعامة مجموعات الجنجويد في إقليم دارفور الذين ساندوا الحكومة السودانية في حربها ضد المجموعات الدارفورية التي بدأت التمرد على سلطات الخرطوم منذ عام 2003. وهو زعيم قبائل الرزيقات المحاميد المنتمين للقبائل العربية في دارفور وينتشر الرزيقات المحاميد في شمال دارفور.
-
0 التعليقات:
إرسال تعليق