كانت هذه المعلمة والمتزوجة وكل عادة تذهب لمدرستها كل ايام الاسبوع
ماعدا يومي الجمعة والسبت وزوجها يقوم بتوصيلها للمدرسة كل يوم
وفي احد الايام وقد اغواها احد الشباب صغار العمر خرجت من
المدرسة التي تعمل بها الى سيارته بعد ان استأذنت من المدرسة
واخذت اجازة مرضية وذهبا الى احد الفنادق وبعد ان حجزا
غرفة سبقته المعلمة الى الغرفة بينما ينهي هو اجرائات الاجار
ذهب وراها الى الغرفة وحصل ما حصل بينهما والعياذ بالله
ذهب الشاب لاحضار الغدا وعند عودته وجدها على حالها
بالسرير ولاكنها جثة هامدة بدون روح ورفض زوجها استلام
جثتها واهلها ايضا رفضو استلام جثتها والشاب بالسجن وينتظر
حكم القاضي به والمرأة ماتت على فضيحتها نسأل الله الرحمة
0 التعليقات:
إرسال تعليق