تعرضت فتاة هندية للاغتصاب مرتين في حادثتين متفرقتين خلال يوم واحد بولاية تاميل نادو، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام المحلية.
وأوضحت صحيفة "تايمز" الهندية أن الضحية التي تدعى سميثا تعرضت للاغتصاب يوم 24 من هذا الشهر على يد أحد الأشخاص ببلدة كارايكال، وبعد أن أطلق سراحها وقعت في أيدي مجموعة مكونة من سبعة أشخاص تناوبوا على اغتصابها مجددًا.
وأوضحت سميثا في تحقيقات الشرطة أنها غادرت منزل أصدقائها، لكنها لاحظت وجود ثلاثة أشخاص يتتبعونها، وحين سنحت لهم الفرصة قاموا باختطافها، وقام أحدهم باغتصابها بأحد الأماكن النائية.
وبعد إطلاق سراحها قامت سميثا بالاتصال بأصدقائها لإنقاذها، لكنها فوجئت بمجموعة من سبعة أشخاص هاجموها، وقام ستة منهم باغتصابها من جديد.
وتوصل أصدقاؤها إلى مكانها، ليشتبكوا مع المغتصبين في عراك ظل مستمرًا حتى وصلت فرق الشرطة بعد تلقي بلاغ من الجيران.
وحددت الشرطة هوية 13 شخصًا من المشتبه بهم، وألقت القبض على 10 منهم، من بينهم ثلاثة أصدقاء للمجني عليها، إذ وجهت لهم تهمة "عدم إبلاغ الشرطة بالجريمة".
وقعت الجريمة بالتزامن مع صدور حكم بالسجن المؤبد على شخص اعتدى جنسياً على شابة إسبانية في مومباي في تشرين ثان نوفمبر 2012 أثناء اقتحامه لمنزلها بغرض السرقة.
وازدادت نسبة حوادث الاغتصاب بالهند أخيراً، وكان أشهرها تلك التي تسببت في وفاة طالبة جامعية بنيودلهي يوم 16 ديسمبر 2012 ، ما أثار موجة احتجاجات عارمة أجبرت الحكومة على تشديد عقوبات الجرائم الجنسية.
وأوضحت صحيفة "تايمز" الهندية أن الضحية التي تدعى سميثا تعرضت للاغتصاب يوم 24 من هذا الشهر على يد أحد الأشخاص ببلدة كارايكال، وبعد أن أطلق سراحها وقعت في أيدي مجموعة مكونة من سبعة أشخاص تناوبوا على اغتصابها مجددًا.
وأوضحت سميثا في تحقيقات الشرطة أنها غادرت منزل أصدقائها، لكنها لاحظت وجود ثلاثة أشخاص يتتبعونها، وحين سنحت لهم الفرصة قاموا باختطافها، وقام أحدهم باغتصابها بأحد الأماكن النائية.
وبعد إطلاق سراحها قامت سميثا بالاتصال بأصدقائها لإنقاذها، لكنها فوجئت بمجموعة من سبعة أشخاص هاجموها، وقام ستة منهم باغتصابها من جديد.
وتوصل أصدقاؤها إلى مكانها، ليشتبكوا مع المغتصبين في عراك ظل مستمرًا حتى وصلت فرق الشرطة بعد تلقي بلاغ من الجيران.
وحددت الشرطة هوية 13 شخصًا من المشتبه بهم، وألقت القبض على 10 منهم، من بينهم ثلاثة أصدقاء للمجني عليها، إذ وجهت لهم تهمة "عدم إبلاغ الشرطة بالجريمة".
وقعت الجريمة بالتزامن مع صدور حكم بالسجن المؤبد على شخص اعتدى جنسياً على شابة إسبانية في مومباي في تشرين ثان نوفمبر 2012 أثناء اقتحامه لمنزلها بغرض السرقة.
وازدادت نسبة حوادث الاغتصاب بالهند أخيراً، وكان أشهرها تلك التي تسببت في وفاة طالبة جامعية بنيودلهي يوم 16 ديسمبر 2012 ، ما أثار موجة احتجاجات عارمة أجبرت الحكومة على تشديد عقوبات الجرائم الجنسية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق